12 سنة مرّت على اغتيال القيادي اليساري شكري بلعيد الذي قتلته أيادي الغدر والإرهاب، في أول اغتيال سياسي تشهده تونس منذ عام 1956، لكن جرحه يظل مفتوحا حتى يأخذ كل من شارك بالجريمة عقابه.