«هذا الكتاب، مخاض ذلك الصخب، أو على الأقل، يحمل دفعة منه، إذ لا يمكن فصل التجربة عن ظروفها ومعاناتها. فقد عشت مع الأطفال مدى تلك السنين، أعالجهم، أداعبهم كأنهم أطفالي. ولا يسكن لي بال، حتى ...