تختلف تلك المومياء عن معظم مومياوات مصر القديمة؛ فهي لسيدة مجهولة، محنطة بشكل جيد للغاية، لكن وجهها يصرخ، وكأنها تألمت حتى الموت! توجهت "سحر سليم" -خبيرة أشعة المومياوات المرموقة، وأستاذ ...
ولكن، برز سؤال أساسي، ماذا على العلماء أن يكتبوا على رأس المومياء المفصول عن جسده. رغم أنهم لم يعرفوا لمدّة زمنيّة طويلةٍ، ما إذا كان الرأس يعود لتحوتي نخت، (حاكم مصر العليا)، أم لزوجته.
تقول "سليم": تم تخزين مومياء الصبي الذهبي بقبو المتحف المصري من دون أي دراسة منذ عام 1916، وعندما فحصت المومياء بواسطة الأشعة المقطعية، وجدت أنها لصبي عمره ما بين 14 إلى 15 ...
أكد مصدر مسؤول في وزارة الثقافة المصرية أن حقوق الملكية الفكرية للفيلم المصري "المومياء" محفوظة للوزارة، وقال إنه لا يعلم كيف وصل الفيلم إلى حيث سيعرض بعد غد الخميس في المهرجان السينمائي الذ ...